2008/11/02

جوجل توفر برنامج Gamil للهواتف المحمولة

جوجل توفر برنامج Gamil للهواتف المحمولة













واشنطن: أعلنت جوجل عن توفر برنامج خاص بخدمة البريد الالكتروني Gmail خاص بالهواتف المحمولة التي تدعم جافا j2me مثل هواتف نوكيا او هواتف البلاك بيري.

ويقدم لك البرنامج سهولة أفضل في الوصول إلى بريدك بالاضافة إلى سهولة إدارة البريد بعيدا عن متصفحات الهواتف المحمولة التي لاتقدم لك كافة إمكانيات التصفح التي تقدمها الهواتف النقالة.

ويمكنك زيارة الصفحة الرئيسية لبريدك عبر حاسبك وتنزيل ملف الـ jad ومن ثم قم بنقله إلى هاتفك وسيتطلب منك الاعداد إتصالا بالانترنت عبر هاتفك المحمول لذلك تأكد من وجود الخدمة.



"الهوتميل" يطل علينا في حلته الجديدة

"الهوتميل" يطل علينا في حلته الجديدة



الشكل الجديد لـ hotmail

محيط : أطلقت شركة مايكروسوفت العالمية بريدها الإلكتروني" هوتميل " في نسخته الجديدة ، والتي تتميز بزيادة واضحة في سرعة الأداء, بالإضافة إلي إمكانية التعرف على البريد المزعج و حماية الخصوصية و تخصيص واجهة الإستخدام.

ورغم أن العديد من المستخدمين لا يخفون ضيقهم الشديد من خدمة الهوت ميل في بعض الأحيان ، و لكن يبدو أن هذا الوضع على وشك أن يتغير, أو على الأقل هذا ما نأمله.

ووفقا لما أعلنته مايكروسوفت ، فإن الهوتميل في نسخته الجديدة سيكون أسرع بنسبة 70% ، بالإضافة إلي إمكانية محادثة جهات الإتصال الخاصة بالمستخدم عبر نافذة البريد الإلكتروني الرئيسية مباشرة بالإضافة الى خواص جديدة في برنامج التقويم الملحق و السعة الغير محدودة للبريد الإلكتروني .

ويحصل المستخدم أيضا في هذه الحلة الجديدة للهوتميل علي تقنية فعالة تعمل علي تجنب البريد الالكتروني العشوائي والتي تساعد في الحماية من الفيروسات ورسائل الخداع.

كما يعمل التصميم الجديد علي دمج الاصدارين الكلاسيكي والكامل من الهوتميل ، بحيث يمكن للمستخدم الوصول إلي كافة الأشياء والخدمات التي يقدمها ، كما يسمح جزء القراءة بإمكانية فحص البريد الالكتروني دون الحاجة إلي فتحه .

اما الجزء الأكثر إثارة ، فيتمثل في إضفاء مزيد من شخصية المستخدم علي البريد الإلكتروني ، حيث تسمح السمات والألوان الجديدة بتصميم شكل علبة البريد بحيث تنعكس شخصيته عليه .

ومن خلال تصفحنا لهذا الشكل الجديد ، لاحظنا أنه ما أن تبدأ في الكتابة في السطر " إلي " ، حتي يظهر لك خيار من بين جهات اتصال البريد الالكتروني يكون أكثرها توافقا مع ما كتبته ، بالإضافة إلي ذلك ، سيكون من الأسهل إرسال بريد إلكتروني لمجموعات من الأشخاص.



Azure.. "سحابة" جديدة تسير في سماء مايكروسوفت

Azure.. "سحابة" جديدة تسير في سماء مايكروسوفت






محيط : قدمت شركة مايكرسوفت العالمية عبر مؤتمر PDC الخاص بالمطورين عمل جديد خاص للحوسبة السحابية القائمة على الويب.

وتؤكد الشركة أن إطار العمل الجديد موجه بصفة رئيسية الى المطورين ليمكنهم من عمل البرمجيات القائمة على فكرة الحوسبة السحابية و تنصيبها على خوادم البيانات و الحاسبات المختلفة.

ويتكون الجديد يتكون من خمس خدمات رئيسية تشكل نواة نظام التشغيل و هي: Windows Azure وهو الجزء الرئيسي من النظام و المختص باستضافة الخدمات و إدارتها و تخزين البيانات, Microsoft SQL Services و هو الجزء المختص بقواعد البيانات الخاصة بهذة الخدمات التي سيتم تطويرها و استضافتها باستخدام النظام, Microsoft .NET Services و هو تطبيق إطار عمل .NET framework, و Live Services و هو الجزء المختص بالإتصال بالسحابة التي تديرها ميكروسوفت حيث سيتمكن المطور من الإستعانة بخدمات Live المختلفة لتخزين الملفات, تبادل الصور و المزامنة مع الحاسبات و الأجهزة المحمولة المختلفة و أخيرا Microsoft Share Point Services and Microsoft Dynamics CRM Services لإدارة المحتوى الخاص بالأعمال و هو تطبيق لإطار عمل Share Point.

وتشير الشركة إلي أن هذا النظام سيكون موجه بشكل رئيسي للمطورين و المبرمجين الراغبين في عمل البرامج القائمة على الويب.

شراكة ثلاثية للحوسبة السحابية

وكانت "إتش بي" و"إنتل" و"ياهو" قد أعلنت عن تطوير مختبرات دولية وعدد كبير من مراكز البيانات لتطوير أبحاث خاصة بالحوسبة السحابية.

وتسعى هذه المبادرة المشتركة إلى تعزيز التعاون بين الجامعات والحكومات والصناعات المختلفة من خلال إزالة الحواجز والعوائق التي تقف أمام تطوير البيانات وحوسبة الإنترنت.






وتوفر مختبرات "إتش بي" و"إنتل" و"ياهو" بيئة دولية خاصة بالإنترنت تساعد على تطوير الأبحاث الخاصة بالبنية التحتية والخدمات الخاصة بالحوسبة السحابية، كما تركز على تشجيع الأبحاث الخاصة بالبرمجيات والأجهزة بالإضافة إلى الموضوعات المرتبطة بالحوسبة السحابية بمستوى أعلى من قبل. وقد تعاونت "إتش بي" و"إنتل" و"ياهو" مع هيئة انفوكوم للتطوير بسنغافوره (IDA) وجامعة إلينوي بالولايات المتحدة ومؤسسة العلوم الوطنية (NSF) ومعهد كارلشرو للتقنية بألمانيا .

وستتكون المختبرات الخاصة بالأبحاث من أربعة مراكز للتميز تستضيفها هيئة انفوكوم للتطوير بسنغافوره (IDA) وجامعة إلينوي وياهو ومختبراتHP.

ومن المتوقع انشاء مركز خامس للتميز في معهد كارلشرو للتقنية بألمانيا قريباً، وستستضيف هذه المراكز بنية تحتية خاصة بالحوسبة السحابية معززة بأجهزة "إتش بي" و1000 إلى 4000 معالج لمساعدة الأبحث الخاصة بالبيانات المصاحبة للحوسبة السحابية. وستصبح هذه المراكز مجهزة بالكامل هذا العام لاستضافة الباحثين من الولايات المتحدة الأمريكية ومن بقية الدول.

جدير بالذكر أن الحوسبة السحابية هي جيل جديد من أجهزة الكمبيوتر تعتمد في الأساس على شبكة الانترنت كوسيلة رئيسية إن لم تكن وحيدة للقيام بكافة الوظائف اللازمة للمستخدم, فبدلا من من استخدام برامج معالجة النصوص على سبيل المثال تستخدم خدمات قائمة على الويب مثل Google Docs، وهكذا مع معظم الوظائف الأخرى و التي باتت منتشرة بشكل واسع النطاق و مجاني في صورة خدمات قائمة على الويب.



موقع لتعليم الفوتوشوب بالصوت والصورة

موقع لتعليم الفوتوشوب بالصوت والصورة













محيط : يعتبر موقع "freelearn" أول وأضخم موقع عربي لتعليم برنامج الفوتوشوب بالصوت والصورة.

ويحتوى الموقع على أكثر من 30 ملف فلاش، تستطيع من خلالها مشاهدة الشرح المفصل لبرنامج الفوتوشوب على نفس الموقع بالصوت والصورة .

والشرح المفصل للبرنامج يتم باللغة العربية، ويتم شرح جميع قوائم الفوتوشوب وتطبيقاتتها المتعددة.

ويمكنكم زيارة الموقع على الرابط التالي:

http://www.freelearn.110mb.com/photoshop/level1/photoshop.html



اتفاق دولي لحماية حرية التعبير عبر الإنترنت

بهدف التصدي للتدخلات الحكومية

اتفاق دولي لحماية حرية التعبير عبر الإنترنت






محيط: وقعت ثلاثة من كبريات شركات التكنولوجيا في العالم، وهي مايكروسوفت وجوجل وياهو، اتفاقا دوليا للمبادئ الهدف منه هو التصدي للتدخلات الرسمية الحكومية القامعة لحرية التعبير عبر الإنترنت.

ويأتي اتفاق المبادئ، الذي أطلق عليه "مبادرة الشبكات الدولية"، في أعقاب تزايد الانتقادات لتلك الشركات وغيرها بأنها تساعد الحكومات في بلدان مثل الصين على رصد ورقابة الانترنت.

ويؤسس الاتفاق لارشادات ومشورة ونصائح تهدف الى تقييد المعطيات التي يمكن ان يسمح للسلطات بالاطلاع عليها او تسهيل الدخول اليها، عندما يكون الامر متعلقا بحرية التعبير.

من جانبه، اعتبر مايك بوسنر من جمعية هويمان رايتس فيرست "حقوق الانسان اولا" ان هذا الاتفاق "خطوة اولى مهمة"، كما أنها اعترافا من قبل تلك الشركات وجماعات حقوق الانسان وآخرين من اصحاب العلاقة بضرورة وجود مسؤولية جماعية لهذه المشكلة المتنامية، وفقا لموقع "بي بي سي".

وتؤكد الاتفاقية على أهمية أن الخصوصية تعتبر "حقا انسانيا وضمانا للكرامة الانسانية"، كما تلزم تلك الشركات بمقاومة اي مطالبات من الحكومات لتقييد حرية التعبير وانتهاك خصوصية مستخدمي الانترنت عبر خدماتها وتكنولوجياتها.

وكانت جوجل، وهي أكبر محرك بحث على الانترنت، قد اتهمت في السابق بالتواطؤ مع السلطات الصينية حول قضايا خلافية مثل الديمقراطية ومسألة احداث ساحة تيانانمن، كما سبق أن حكم على الصحفي الصيني شي تاو بالسجن عشرة اعوام عقب تقديم شركة ياهو معلومات شخصية عنه الى الحكومة الصينية.






وكانت الرقابة على الإنترنت قد شهدت زيادة كبيرة خلال السنوات الخمس الأخيرة، فقد أظهرت دراسة نشرت مؤخراً أن 25 دولة من بين 41 دولة، أجرت مؤسسة "أوبن نت إنيشياتف" فيها مسحاً، تمارس الرقابة على الإنترنت.

وبين الدول الـ 25 التي تفرض رقابة على الإنترنت، يمنع بعضها (إيران والصين والسعودية) مجموعة واسعة من المواضيع، فيما تحظر دول أخرى موضوعا محددا. فهدف كوريا الجنوبية مثلا واحد وهو المواقع الكورية الشمالية.

وتركز ست دول خصوصا على الرقابة السياسية مثل بورما والصين وإيران وسوريا وتونس وفيتنام.

كما تمارس أربع دول (السعودية وإيران وتونس واليمن) رقابتها على مواضيع اجتماعية.

وتستهدف خمس دول (بورما والصين وباكستان وكوريا الجنوبية) مواقع المنشقين والمتطرفين.

فى نفس السياق، حذر كتاب صدر في بريطانيا من إمكانية ضياع الحرية التي تتمتع بها شبكة الانترنت، الأمر الذي يهدد بتحويلها إلى واحدة من أكثر وسائل النشر تقييداً.

ففي الوقت الحالي يجد كل مستخدم للانترنت أن أدوات البحث شائعة الاستخدام كثيرا ما تقدم له الكثير من المواقع ذات المضامين المتطرفة أو الخارجة عن قواعد الذوق العام.






وتتنوع هذه المواقع ما بين تلك التي تنشر مواد جنسية او آراء عنصرية، وقد حدث أن استخدم بعض المجرمين الانترنت لنشر تبريراتهم لجرائمهم.

وذكر الكاتب إن موقف الحكومة البريطانية في هذا الصدد يقوم على وجوب عدم استثناء الانترنت من قوانين النشر والبث المعمول بها في وسائل الثقافة والاعلام التقليدية.

وفى مواجهة هذه الظاهرة السلبية شنت شركة جوجل حملة لمكافحة التزايد العالمي في فرض الرقابة على الإنترنت، رغم أن هذه القضية تقابل بالتجاهل النسبي من جانب الإدارة الأمريكية.

وطالبت الشركة التى تمتلك أكبر محرك بحث على شبكة الإنترنت مسئولى التجارة فى الولايات المتحدة اعتبار الرقابة المفروضة على مواقع الإنترنت مثل العوائق المفروضة على التجارة الدولية كالتعريفات الجمركية التى تفرضها البلدان على بعض السلع .

وتعتبر جوجل الرقابة الحكومية المتزايدة على مواقع الإنترنت خاصة في دول الشرق الأوسط وآسيا بمثابة تهديداً محتملاً للعمليات الإعلانية التى تجريها عبر الشبكة، مناشدة مسئولى تلك الحكومات لإعادة النظر فى تلك المسألة من منظور اقتصادى بدلا من اتخاذه بناء على اتجاهات سياسية فقط .